الاثنين، 2 مارس 2020

العودة الى السنة و ترك الحديث

ان الله تعالى اوصى المسلم ان يكون دينه مبني على العلم والحق والا يقبل بالظن فيه؟، لكن ما حصل هو تجويز الظن، فخالفت معارف المسلمين الفطرة و اختلفت. ان اهم اسباب اختلاف معارف المسلمين و مخالفتها للعقل والفطرة هو اعتماد الظن في النقل.
من هنا ولكي تكون معارف المسلمين مصدقة يصدق بعضها بعضا وتكون موافقة للقران و لا تختلف ولا تخالف الوجدان و الفطرة و عرف العقلاء لا بد من ترك الحديث الظني و الرجوع الى السنة .
السنة هي الحديث الموافق للقران و العقل و الفطرة والوجدان وكل حديث لا يتصف بذلك فهو ظن وهو ليس سنة.